1 »» إذا رأى المسلم هلال رمضان يدعو عند رؤيته بدعاء الرسول صلى الله عليه وسلم
2 »» الاستعداد للصوم بتبيت النية.
3 »» ابتغاء وجه الله تعالى والإخلاص له في الصوم، وطلب مغفرته ورضوانه.
4 »» التقوي على الصوم بالقيام الى السحور.
5 »» اغتنام وقت السخر بالصلاة والذكر والدعاء وتلاوة القرآن. قال تعالى: وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَّكَ عَسَى أَن يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَاماً مَّحْمُوداً (79) الإسراء.
6 »» تعجيل الإفطار عند التأكد من دخول الوقت، ليستعيد الجسم نشاطه تقويا على القيام.
7 »» الدعاء عند الإفطار بما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم.
8 »» الإفطار على تمرات أو سائل حلو، أو على الماء عند فقدهما ولا يكثر من ذلك، ثم يصلي المغرب، ثم يعود الى تناول الطعام بعد الصلاة.
9 »» الاعتدال في الطعام والشراب، وتجنب البطنة والتخمة، والإقلال من أصناف الأطعمة ما أمكن، لئلا يضيع على نفسه فائدة الصوم الصحية.
10 »» السواك قبل الإفطار وبعده وأثناء الصيام.
11 »» الإستزادة من فعل الخيرات، وأداء العبادات، والإكثار من الإنفاق والمبرات، فهو في رمضان أكثر تأكيدا وأعظم أدرا.. وخاصة تلاوة القرآن ومدارسته.
12 »» كف النفس عمّا يتنافى مع حقيقة الصيام من المحارم والآثام وإطلاق الجوارح في المعاصي والذنوب كالغيبة والنميمة والكذب والغش والفحش وسوء الخلق والاضرار بالناس والنظر الى المحرمات.
13 »» تجنب المزاح والضحك وإضاعة الوقت.
14 »» دعوة الأرحام والجيران والمقربين لتناول طعام الإفطار استزادة في طلب الخير والرحمة والأجر من الله تعالى.
15 »» من الأدب أن لا يجاهر المسلم ـ المرخص له بالإفطار ـ في إفطاره إحتراما لشعور الصائمين ولكي لا يشجع المستهترين من المفطرين بالمجاهرة في إفطارهم بحجة أو بغير حجة.
16 »» الاجتهاد في العبادة في العشر الأواخر من رمضان.
17 »» استحباب طلب ليلة القدر وقيامها
18 »» الاعتكاف في رمضان خاصة في العشر الأخير.
19 »» آداء زكاة الفطر وهي واجبة على كل فرد من المسلمين صغيرا وكبيرا
20 »» بلوغ أعلى درجات الصوم، بالتشبه بالملائكة الكرام، الذين لا يأكلون ولا يشربون، ولا يشتغلون إلا بعبادة ربهم وامتثال أوامره
1 »» غض البصر عن المحرمات.
2 »» حفظ السان وإلزامه السكوت وشغله بذكر الله سبحانه وتلاوة القرآن.
3 »» كف السمع عن الإصغاء الى كل مكروه.
4 »» كف اليد والرجل والبطن عن المكاره والشبهات.
5 »» عدم الإكثارمن الطعام.
6 »» أن يكون قلبه بعد الإفطار معلقا مضطربا بين الخوف والرجاء. إذ ليس يدري أيقبل صومه فهو من المقربين أو يرد عليه فهو من الممقوتين.